في زمنٍ لم تكن فيه الشاشات تملأ الأفق، كانت الصحافة الورقية نافذة الناس الوحيدة إلى العالم، ورفيق الصباح الذي يحمل الأخبار والقصص برائحة الحبر والورق…
حكاية وطن وذكريات الصحافة الورقية في «الوسطى»

في زمنٍ لم تكن فيه الشاشات تملأ الأفق، كانت الصحافة الورقية نافذة الناس الوحيدة إلى العالم، ورفيق الصباح الذي يحمل الأخبار والقصص برائحة الحبر والورق…